سنعرض من خلال ثلاث مقالات، موجزاً لكيفية تعاطي السلطات مع طرابلس النهرية وطرابلس البحرية (أي مدينة المينا، كما يسمّيها أهلها)، وتداعيات ذلك على أحيائها من النواحي المدينية والسكنية والبيئية. تستند المقالات إلى ورشة عمل بحثية تحت عنوان “مساحة بحثية تشاركية لتفعيل الحق في المدينة والسكن في طرابلس” جرت في تشرين الأول 2021 وشاركت فيها مجموعة مُختارة من سكان المدينة.