عادت طرابلس إلى الشاشات ومواقع التواصل الإجتماعي في الأسابيع الأخيرة، ليس من باب المعاناة القديمة لأهلها، بل من باب العنف الذي تمّ رسمه في كثير من الأحيان كانفلات أمني، وخطر محدقٍ بأهل المدينة.