طرابلس اليوم هي المدينة الأكثر فقراً على ساحل البحر المتوسط، ويعاني أهلها من المظالم، والإهمال المتعمّد، والظروف السكنية القاسية في أحياءٍ مهمّشة، في ظلّ غياب سياسات وطنية تحمي الحق في السكن.
مشروع بحثي
في تشرين الأول/ أكتوبر 2018، تلقّى استديو أشغال عامة دعوةً للتوقيع على عريضةٍ تطالب بمحاسبة المسؤولين عن التدمير الحاصل في الكورة في شمال لبنان نتيجة استخراج وصناعة الإسمنت.
في ٧ أحياء من بيروت وفي ما يعادل ٤٠٠ مبنى من كل حيّ، تمّ رصد وتجميع حكايات وقصص تشهد على تحوّلات عدائية في البيئة العمرانية وترسم صورة عن هشاشة السكن في بيروت والضغوطات اليومية التي تتعرّض لها نسبة
على ساحل الزهراني لطالما كان المحرّك الاقتصادي الحيوي للبلدات هو الزراعة، حيث ساهمت طبيعة التربة ومشروع الليطاني في النشاط الزراعي الكثيف داخل المنطقة.
في تشرين الأول 2018، تلقّينا دعوةً للتوقيع على عريضةٍ تُطالب بمحاسبة المسؤولين عن التدمير الحاصل في قضاء الكورة نتيجة استخراج وصناعة الإسمنت.
في لبنان، تجري عملية التنظيم المدني على أساس قانون رقمه ٦٩ صدر بمرسوم في العام ١٩٨٣ والذي من خلاله يُحدد مسار إصدار تصاميم وأنظمة استعمال الأراضي.
خلال ورشة عمل راس بيروت، خضنا تجربةً جماعيةً في البحث الميداني وفي النقاشات التي تليه، وتعرفنا معاً عن كثبٍ الى
منذ إنشائها عام ١٩٩٤، رسمت شركة سوليدير حدود واضحة للمنطقة التي تقع ضمن نطاقها. الأحياء المتاخمة لها تشكل اليوم حزاماً يلتف حول النواة التاريخية للمدينة.
في سنّ الحادية عشرة بدأت بلعب كرة القدم. كانت كل مغامراتي تدور حول اللعب. كنا نقصد البحر وقتما شئنا. وقتذاك، كان شارع التنّوخيين (في الحمرا) هو ملعبنا.