منذ إنشائها عام ١٩٩٤، رسمت شركة سوليدير حدود واضحة للمنطقة التي تقع ضمن نطاقها. الأحياء المتاخمة لها تشكل اليوم حزاماً يلتف حول النواة التاريخية للمدينة.
منذ إنشائها عام ١٩٩٤، رسمت شركة سوليدير حدود واضحة للمنطقة التي تقع ضمن نطاقها. الأحياء المتاخمة لها تشكل اليوم حزاماً يلتف حول النواة التاريخية للمدينة.
على مدى عقود عديدة، شهد لبنان تدهوراً في الحقوق السكنيّة، وإقفالاً لشواطئه أمام العموم، وغياباً لخطةٍ شاملة في النقل العام، ناهيك عن حدودٍ وحواجز متزايدة بين المناطق وحول الأحياء، واختفاء المساحات